The smart Trick of السعادة الوظيفية That No One is Discussing
The smart Trick of السعادة الوظيفية That No One is Discussing
Blog Article
تخصيص وقت للإستراحة: فهذا سيساعدهم على شحن طاقتهم وإنجاز أعمالهم بطريقة إبداعية وخلاقة، هذا الأسلوب سيؤدي إلى زيادة مستواهم بشكل تدريجي.
عمومًا، ببساطة يمكن القول إن السعادة الوظيفية هو شعور العاملين بالرضا والإيجابية والتقدير في العمل، وارتباطهم بوظائفهم، واندماجهم في العمل، وتقوية علاقاتهم بالغير، والحرص على تحقيق الإنجازات.
Your electronic Certification might be included to the Accomplishments website page - from there, you could print your Certification or include it on your LinkedIn profile. If You simply would like to browse and examine the study course written content, you can audit the training course without spending a dime.
وأضاف: نحن في دائرة البلدية والتخطيط بعجمان محظوظون بقيادتنا العليا وبالتوجيهات الرائدة التي يطلقها الشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس الدائرة والتي تهدف لإسعاد الموظفين والمتعاملين وكافة أفراد المجتمع فدائرتنا هي مؤسسة للسعادة تسعى لتبسيط الإجراءات والتسهيل على المراجعين وتقديم الخدمات الترفيهية للموظفين وتحفيزهم على العمل الجاد والدؤوب.
وضع خطة تدريب عامة: تتضمن الأهداف العامة للتدريب والبرامج التدريبية وفقاً لنوع العمل المطلوب أداءه والجداول الزمنية له.
تمثِّل اجتماعات العمل نقطة ارتكاز رئيسة في نجاح أي عمل؛ إذ يقضي الموظفون ساعات عمل طويلة فيها، لكن قد يكون عدد هذه الاجتماعات الكبيرة غير مُجدٍ ومتعب للموظفين، كما أنَّ تحوُّل هذه الاجتماعات في أحيان كثيرة لحلبة جدال يرهق الموظفين؛ لذا يمكن التقليل من عقد هذه الاجتماعات المباشرة والاعتماد على وسائل بديلة مثل الاجتماعات عن بعد، أو استخدام وسائل حديثة للحصول على وجهات نظرهم مثل البريد الإلكتروني، أو وسائل التواصل الاجتماعي بحيث يكون العامل أكثر ارتياحاً، والاكتفاء بعقد الاجتماعات المباشرة للحالات الضرورية فقط، أو تقليل الوقت الذي يقضونه في الاجتماع للحد الأدنى الكافي لإنجاز العمل.
هناك مجموعة من الإجراءات والخطوات التي على المؤسسة المهنية وعلى الموظفين بالشتراك معاً؛ وذلك من أجل تحقيق السعادة المهنية في العمل، وتتمثل أهم الطرق لتحقيق السعادة المهنية في العمل نون المهني من خلال ما يلي:
تُعتبر هذه الوحدة مدخلاً إلى موضوع البرنامج، فهي عبارة عن مقدمة عن السعادة وتأثيرها على المؤسسات، بالإضافة إلى أنها تتناول أسباب الضغط في بيئة العمل وكيفية السيطرة على هذا الضغط.
Javascript not detected. Javascript essential for This web site to function. Be sure to permit it within your browser options and refresh this web page.
تُحقِّق لنا أماكن العمل التي ننتمي إليها، بُعداً معنوياً في حياتنا، يتجاوز مجرد الحصول على «الراتب»؛ فهي تمسُّ جوهراً هاماً في حياة الإنسان؛ حيث يقضي ما يعادل نصف يومه أو أكثر في تلك البيئة؛ مما يجعلها أحد الأسباب الرئيسة للسعادة أو التعاسة.
بالنسبة إلى بعض الناس، فإنَّ وجود بيئة عمل ودِّيَّة شرطٌ أساسي لوجود المتعة، بغض النظر عن المعايير، فكوننا راضين عن وظائفنا أمرٌ بالغ الأهمِّيَّة للحفاظ على التوازن بين "العمل والحياة".
لا تنتظر فقدان النعمة حتى تشعر بقيمتها؛ بل انظر إلى ما هو موجود لديك بعين الرضى، فالحياة دون شعور الرضى صعبة جداً وكذلك العمل لا يمكنك الوصول فيه إلى شعور السعادة ما لم تكن راضياً وممتناً أيضاً.
السعادة في العمل لها فوائد عديدة، لأن العمال السعداء أكثر انخراطًا مع وظائفهم وزملائهم ويعملون بجدية أكبر وأكثر ذكاءً.
أصبحت السعادة في بيئة العمل من المعايير المهمة التي يتم تطبيقها في تقييم أداء المؤسسات والقادة، فأصحاب الأعمال والقادة في المؤسسات الكبيرة دائماً ما يبحثون عن أساليب وطرقٍ متطورةٍ لزيادة إنتاجية الموظفين ورفع مستوى سعادتهم، وبالتالي تقليل معدل دوران الموظفين، فالموظفون السعداء هم أكثر إنتاجية، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما الذي يجعل الموظفين سعداء في العمل؟ وكيف يمكن التصدي لمعوقات السعادة في بيئة العمل؟ هذا ما سوف يتم الإجابة عنه في هذه الدورة التدريبية.